Connexion
CE QUE JE PROPOSE
Jeu 19 Nov - 21:07 par Admin
POUR LE RÈGLEMENT DU FORUM , JE SUIS DANS L'IMPOSSIBILITÉ DE VOUS OFFRIR UN RÈGLEMENT A SUIVRE TANS QUE C'EST VOTRE FORUM , ALORS LE RESPECT DE L'AUTRE EST LE PRINCIPE , ET JE SUIS SUR QU'ENTRE COLLÈGUES LA CONVIVIALITÉ EST DE MISE .
Commentaires: 0
Derniers sujets
Qui est en ligne ?
Il y a en tout 6 utilisateurs en ligne :: 0 Enregistré, 0 Invisible et 6 Invités Aucun
Le record du nombre d'utilisateurs en ligne est de 78 le Ven 2 Fév - 4:32
visiteurs
مشتريات المغرب من الحبوب ترتفع إلى 58 مليون قنطار
Page 1 sur 1
مشتريات المغرب من الحبوب ترتفع إلى 58 مليون قنطار
بلغت مشتريات المغرب من الحبوب، إلى غاية نهاية ماي الماضي، 58 مليون قنطار، موزعة على القمح الطري، لحصة 32.3 مليون قنطار، والذرة بـ 16.3 مليون قنطار، والباقي للقمح الصلب.
الإنتاج الوطني المتوقع من الحبوب يبلغ 88 مليون قنطار (خاص)
وأنهت السلطات، اعتبارا من فاتح يونيو الجاري، حرية استيراد الحبوب، بفرض رسم على المشتريات بنسبة 235 في المائة.
وكانت الحكومة حددت السعر المرجعي للقنطار، بالنسبة إلى القمح الطري في 290 درهما للقنطار، عند التسليم للمطاحن، بدل 280 درهما للقنطار في الموسم الفلاحي الماضي.
ومكن هذا القرار، الذي اعتمد بموجب اتفاقية تتعلق بالتدابير المتخذة بشأن محصول الحبوب، برسم الموسم الفلاحي 2010-2011، الفلاحين من الاستفادة من محصولهم من القمح الطري، خلال هذه السنة.
وحسب النشرة الأخيرة للمكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني، بلغت نسبة الكمية المستوردة من فرنسا من القمح الطري الثلثين، فيما وصلت نسبة حجم القمح الصلب المستورد من كندا إلى أكثر من ثلاثة أرباع، وبالنسبة إلى الشعير بلغ الحجم المستوردة من فرنسا الثلثين، أيضا، فيما بلغت نسبة الكمية المستوردة من الأرجنتين 33 في المائة.
ورفع الحجم المستورد من القمح الطري مخزونات البلاد من هذه المادة الحيوية إلى 17.3 مليون قنطار، ما يعادل حاجيات المطاحن الصناعية لمدة تصل إلى أربعة أشهر.
ويبلغ حجم المخزونات من الحبوب، الذي صرح به الفاعلون للمكتب، أو في مخازن الموانئ، إلى غاية أبريل الماضي، حوالي 23 مليون قنطار، مسجلا انخفاضا بنسبة 10 في المائة، مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية.
من ناحية أخرى، بلغ التحويل الصناعي للحبوب، إلى غاية نهاية أبريل الماضي، أكثر من 60 مليون قنطار، مسجلا ارتفاعا بنسبة 5 في المائة، مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية، ويشكل القمح الطري المحلي المحول نسبة 43 في المائة من الحجم الإجمالي، أي أن 57 في المائة من المنتوج يستورد ويحول دقيقا.
على الصعيد الدولي، تتوقع التقديرات أن يصل الإنتاج العالمي من الحبوب، في الموسم الجاري، إلى 672 مليون طن (6720 مليون قنطار)، وهو المستوى المسجل في موسم 2009 ـ 2010، بينما سجل ارتفاع بـ 23 مليون طن، مقارنة مع إنتاج موسم 2008 ـ 2009.
وبالنسبة إلى القمح وحده، تشير التقديرات إلى أن الإنتاج المتوقع على المستوى العالمي يصل إلى 669.6 مليون طن، مقابل 648 مليون طن، السنة الماضية، كما يتوقع إنتاج مرتفع بالنسبة إلى الحبوب الثانوية، والأرز.
وذهب محللون إلى أن هذه التقديرات تظل هشة، بالنظر إلى أن إنتاج الصين من الحبوب في الموسم الجاري سيكون أقل من المتوقع، (حوالي 100 مليون طن)، وكذلك الشأن بالنسبة إلى روسيا (بين 85 و90 مليون طن)، بينما تتوقع الولايات المتحدة الأميركية إنتاجا أكثر أهمية هذا الموسم، مقارنة مع الموسم الماضي.
إنتاج 88 مليون قنطار في الموسم الجاري
يقدر الإنتاج المتوقع من الحبوب الرئيسية الثلاث (القمح الصلب والقمح الطري والشعير) 88 مليون قنطار، في الموسم الفلاحي الجاري.
وبلغت المساحة المزروعة بحبوب الخريف حوالي 4.90 ملايين هكتار (قمح وذرة)، أي بزيادة بـ 3 في المائة، مقارنة مع موسم 2009-2010.
وشهدت المساحة المزروعة بالقمح الطري زيادة بنسبة 8 في المائة، فيما زادت المساحة المزروعة بالقمح الصلب بنسبة 2 في المائة، أما المساحة المزروعة بالذرة فتراجعت بنسبة 3 في المائة، بسبب التساقطات المبكرة لهذا الموسم.
في ما يتعلق بالمناطق، شهدت جهة تازة ـ الحسيمة ـ تاونات ارتفاعا في المساحات المزروعة بالنسبة إلى الأنواع الثلاثة، فيما شهدت المناطق الأخرى انخفاضات، همت الذرة لفائدة القمح.
من جهة أخرى، تشير التقديرات الأولية للوزارة إلى زراعة 280 ألف هكتار بالبقوليات الغذائية، أي بزيادة بلغت نسبتها 14 في المائة، مقارنة مع الموسم الماضي.
وكانت الحكومة حددت السعر المرجعي للقنطار، بالنسبة إلى القمح الطري في 290 درهما للقنطار، عند التسليم للمطاحن، بدل 280 درهما للقنطار في الموسم الفلاحي الماضي.
ومكن هذا القرار، الذي اعتمد بموجب اتفاقية تتعلق بالتدابير المتخذة بشأن محصول الحبوب، برسم الموسم الفلاحي 2010-2011، الفلاحين من الاستفادة من محصولهم من القمح الطري، خلال هذه السنة.
وحسب النشرة الأخيرة للمكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني، بلغت نسبة الكمية المستوردة من فرنسا من القمح الطري الثلثين، فيما وصلت نسبة حجم القمح الصلب المستورد من كندا إلى أكثر من ثلاثة أرباع، وبالنسبة إلى الشعير بلغ الحجم المستوردة من فرنسا الثلثين، أيضا، فيما بلغت نسبة الكمية المستوردة من الأرجنتين 33 في المائة.
ورفع الحجم المستورد من القمح الطري مخزونات البلاد من هذه المادة الحيوية إلى 17.3 مليون قنطار، ما يعادل حاجيات المطاحن الصناعية لمدة تصل إلى أربعة أشهر.
ويبلغ حجم المخزونات من الحبوب، الذي صرح به الفاعلون للمكتب، أو في مخازن الموانئ، إلى غاية أبريل الماضي، حوالي 23 مليون قنطار، مسجلا انخفاضا بنسبة 10 في المائة، مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية.
من ناحية أخرى، بلغ التحويل الصناعي للحبوب، إلى غاية نهاية أبريل الماضي، أكثر من 60 مليون قنطار، مسجلا ارتفاعا بنسبة 5 في المائة، مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية، ويشكل القمح الطري المحلي المحول نسبة 43 في المائة من الحجم الإجمالي، أي أن 57 في المائة من المنتوج يستورد ويحول دقيقا.
على الصعيد الدولي، تتوقع التقديرات أن يصل الإنتاج العالمي من الحبوب، في الموسم الجاري، إلى 672 مليون طن (6720 مليون قنطار)، وهو المستوى المسجل في موسم 2009 ـ 2010، بينما سجل ارتفاع بـ 23 مليون طن، مقارنة مع إنتاج موسم 2008 ـ 2009.
وبالنسبة إلى القمح وحده، تشير التقديرات إلى أن الإنتاج المتوقع على المستوى العالمي يصل إلى 669.6 مليون طن، مقابل 648 مليون طن، السنة الماضية، كما يتوقع إنتاج مرتفع بالنسبة إلى الحبوب الثانوية، والأرز.
وذهب محللون إلى أن هذه التقديرات تظل هشة، بالنظر إلى أن إنتاج الصين من الحبوب في الموسم الجاري سيكون أقل من المتوقع، (حوالي 100 مليون طن)، وكذلك الشأن بالنسبة إلى روسيا (بين 85 و90 مليون طن)، بينما تتوقع الولايات المتحدة الأميركية إنتاجا أكثر أهمية هذا الموسم، مقارنة مع الموسم الماضي.
إنتاج 88 مليون قنطار في الموسم الجاري
يقدر الإنتاج المتوقع من الحبوب الرئيسية الثلاث (القمح الصلب والقمح الطري والشعير) 88 مليون قنطار، في الموسم الفلاحي الجاري.
وبلغت المساحة المزروعة بحبوب الخريف حوالي 4.90 ملايين هكتار (قمح وذرة)، أي بزيادة بـ 3 في المائة، مقارنة مع موسم 2009-2010.
وشهدت المساحة المزروعة بالقمح الطري زيادة بنسبة 8 في المائة، فيما زادت المساحة المزروعة بالقمح الصلب بنسبة 2 في المائة، أما المساحة المزروعة بالذرة فتراجعت بنسبة 3 في المائة، بسبب التساقطات المبكرة لهذا الموسم.
في ما يتعلق بالمناطق، شهدت جهة تازة ـ الحسيمة ـ تاونات ارتفاعا في المساحات المزروعة بالنسبة إلى الأنواع الثلاثة، فيما شهدت المناطق الأخرى انخفاضات، همت الذرة لفائدة القمح.
من جهة أخرى، تشير التقديرات الأولية للوزارة إلى زراعة 280 ألف هكتار بالبقوليات الغذائية، أي بزيادة بلغت نسبتها 14 في المائة، مقارنة مع الموسم الماضي.
15.06.2011 أحمد بداح
Sujets similaires
» مخزون القمح الطري يبلغ حاليا 18،7 مليون قنطار
» مشتريات المغرب من الغذاء تقفز إلى 23.3 مليار درهم
» مشتريات المغرب من القمح تقترب من 7 ملايير درهم
» مشتريات المغرب من الغذاء تقفز إلى 15.6 مليار درهم بسبب ارتفاع واردات القمح
» الواردات من السكر ترتفع بـ 50 في المائة
» مشتريات المغرب من الغذاء تقفز إلى 23.3 مليار درهم
» مشتريات المغرب من القمح تقترب من 7 ملايير درهم
» مشتريات المغرب من الغذاء تقفز إلى 15.6 مليار درهم بسبب ارتفاع واردات القمح
» الواردات من السكر ترتفع بـ 50 في المائة
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
Jeu 23 Mai - 12:37 par Admin
» الأزمة تضرب قطاع الإسمنت والمبيعات تتراجع بأزيد من 16 %
Mer 22 Mai - 21:54 par Admin
» Habitat: Une circulaire pour alléger les procédures
Mer 22 Mai - 21:25 par Admin
» Le comportement des consommateurs bientôt passé au crible
Mar 21 Mai - 17:45 par Admin
» Réforme de la compensation au Maroc : qui profitera des aides directes ?
Mar 21 Mai - 17:42 par Admin